توقعات الفلكي سمير طنب .. انفجار يوقع مئات الاسرائيليين وحزب الله سيرد على اغتيال مغنية وحرب جوية روسية تركية فوق سوريا

02.01.2016 10:13 PM

وطن - وكالات: يتابع الكثير مع بداية كل عام توقعات علماء الفلك للاوضاع السياسية والفنية، المتوقع ان تحدث خلال العام، والتي كان اخرها اطلالة عالم الفلك والبارابسيكولوجي الدكتور سمير طنب عبر موقع “الفن” ليكشف لنا عن توقعاته الجديدة لبعض الدول والزعماء السياسيين ، إضافة إلى مواليد الأبراج .

لبنان

– إحتجاز هنيبعل القذافي سَيُسبّب أزمة بين لبنان وسوريا التي ستغلق حدودها مع لبنان، وعملية اختطاف نجل القذافي لن تفيد للأسف في اكتشاف سر تغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه ، وسيضطّر لبنان لتسليم القذافي الى الأنتربول الدولي أو إرجاعه الى الحكومة السورية.

– في الفصل الأول من 2016 خطر حصول إنفجار كبير في وسط لبنان يستهدف رمزًا سياسيًّا كبيرًا بهدف تعطيل الإنتخابات الرئاسية.

– إن رد “حزب الله” على اغتيال سمير القنطار سيكون موجعاً وسيحصل في أوائل كانون الثاني. فإسرائيل سَتُراقب تحرّكات “حزب الله” في جنوب لبنان، بينما الرد العسكري للمقاومة سيأتي من سوريا بإتجاه الجولان أو داخل إسرائيل أو خارجها ، والمجموعات التي أسسّها سمير القنطار في سوريا سوف تقوم بدعم من عناصر “حزب الله” في سوريا بعمليات تسلّل الى الجولان وإطلاق صواريخ متوسطة وبعيدة المدى سينقلها “حزب الله” من لبنان. الرد الإسرائيلي سيأتي ضد جنوب لبنان وضد مواقع المقاومة المحاذية للجولان وستستمرّ المعارك لبضعة أسابيع ممّا يُضايق النظام السوري الذي لا يرغب بفتح جبهة جديدة عليه، فيدّب الخلاف بين بشار الأسد والسيد حسن نصرالله حيث يطلب الأسد توقيف الحرب من بلاده وحصرها بالكامل في جنوب لبنان.

– أول ثلاثة أشهر من 2016 ستكون حامية وصعبة وفيها حروب وموت واغتيالات وتفجيرات إرهابية ووفاة أو مرض زعماء ورجال دين .

– أخطار صحيّة تتهدّد رجل دين ماروني كبير ورجل دين شيعي كبير ومطران ماروني هام ونائب جنوبي وزعيم ماروني .

– “حزب الله” يسحب في الربيع قسماً كبيراً من قواته من سوريا لأسباب عسكرية .

– تلعب أميركا دوراً ضاغطاً على إسرائيل لإرجاع كل الأراضي اللبنانية المحتلة الى لبنان مقابل أن يضمن الجيش اللبناني أمن الحدود الجنوبية مع إسرائيل بمشاركة قوات اليونفيل بعد زيادة عددها، في اطار دور تفاوضي ايراني-اميركي يسعى الى تنظيم مستقبل “حزب الله” في لبنان.

– في الترتيبات الدولية الجديدة، لبنان يصير مركز نفوذ لفرنسا مع بعض النفوذ الإيراني، أما العراق وسوريا فيكونان من حصة روسيا.

توقعات متفرقة

– بعد ان تُقرّ الحكومة اللبنانية قانون النفط وتلزيم شركات أميركية وروسية وفرنسية التنقيب عن النفط والغاز، تحصل الدولة اللبنانية على ضمانات من إسرائيل بعدم اعتدائها على آبار النفط. كما تحصل مفاوضات مباشرة مع قبرص وإسرائيل وسوريا لترسيم الحدود البحرية وذلك في صيف 2016.

– مناطق في لبنان يظهر فيها النفط على اليابسة مثل قضاء عكار.

– فصل الصيف يكون واعداً ويدخل لبنان مئات الآف السّياح والمغتربين والكثير منهم يستثمرون أموالهم في مجالات عقارية وصناعية وزراعية وسياحية.

– يتمّ فتح مطارين مدنيين في القبيات وحامات.

– مشكلة النفايات تجد لها حلاً طويل المدى بعد حل الترحيل الموقت من خلال إقامة معامل لفرز وحرق النفايات وتحويلها الى سماد وكهرباء ، ودول خليجية عدة تشتري مخلّفات النفايات لأغراض زراعية وصناعية.

– تحصل انهيارات للتربة في الجنوب كما تحصل هزّات عدة متوسطة في بيروت والساحل اللبناني وقضاء جزين .

– الحكومة اللبنانية انشاء نفق بين بيروت والبقاع ويتمّ إكتشاف معادن ثمينة أثناء الحفريات.

– المياه الجوفية تظهر بكثرة في الجبال لغزارة المطر، وفصل الشتاء يكون قاسياً وشديد البرودة وعدة أنهار قد تطوف ويستمرّ المطر والثلج حتى نيسان.

– إكتشاف آثارات جديدة في البقاع (سرعين وطاريا) ترجع الى العهد اليهودي. كما يتمّ اكتشاف آثارات هامة أيضاً في منطقة الجيّة. وفي الجنوب تظهر مغاور فيها كنوز ومعادن ثمينة.

– في أواخر 2016 تبني الحكومة اللبنانية سجناً إصلاحياً لجميع الأعمار في منطقة كسروان، ويكون الأكبر بحجمه والأهمّ عربياً.

– عندما يبدأ استخراج الغاز تصير الكهرباء 24 ساعة في اليوم.

– شاب جنوبي يخترع أشياء تقنية جديدة في مجال الألكترونيات ويجد من يُموّل له معملاً صناعياً.

سوريا

2016 سنة حاسمة وتُقرّر مصير سوريا لعشرات السنين. بشار الأسد يصير رئيس شرف، صلاحياته تشبه صلاحيات رئيس جمهورية لبنان، ورئيس الحكومة السورية يكون من المعارضة المعتدلة. أما “داعش” و”النصرة” والمجموعات المسلحة المشابهة لها لا مكان لها في الحكم ويكون مصيرها الموت أو السجن.

في أواخر 2016 يتمّ تحرير كل سوريا بواسطة الجيش السوري الذي يُعاد بناؤه وتمويله وتسليحه بأسلحة حديثة، ويضّم الجيش النظامي بالإضافة الى الجيش السوري الحر وقوات من الحشد الشعبي.

– بعد تحرير سوريا بالكامل تقوم الحكومة بإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية مبكرة، ويتولّى الحكم شخصية سنيّة معتدلة، ويُطبّق قانون اللامركزية السياسية والفدرالية الموسّعة ويصير شكل النظام مشابهاً لتركيبة النظام في روسيا، ويحصل الأكراد على إقليم وحكم ذاتي أسوة بالعراق . أما إعمار سوريا فيتطلّب سنوات تُشارك في تمويله دول عالمية وخليجية. أما بشار الأسد فقد يختار اللجوء لدواعي أمنية الى إيران أو روسيا. أمّا خطر الاغتيال فسيظل يُلاحقه داخل وخارج سوريا. اللاجئون السوريون المنتشرون في العالم يتمّ إرجاعهم الى بلادهم بعد بناء مخيمات داخل سوريا.

– يحصل اعتداء تركي على الأراضي السورية ( بين شهر 1 و6) لمنع قيام إقليم كردي شبه مستقل، ويطلب بشار الأسد المساعدة من السيسي ومن إيران الذين يلبّون النداء لتحرير سوريا من العدوان التركي ومن قوات “داعش” و”النصرة”. ويتدخّل مجلس الأمن لوقف الحرب الإقليمية الكبرى.

–  حرب جوية متوقعة بين الطيران الروسي والتركي فوق الأجواء السورية واللبنانية والأردنية.

الأردن

– يتحسّن الإقتصاد وتخفّ البطالة بعد رجوع اللاجئين السوريين تدريجياً الى بلادهم.

– يلعب الجيش الأردني دوراً فاعلاً في حلّ كل الأزمات العربية (اليمن) ويشترك بفعالية في التحالف الإسلامي ضد الإرهاب.

– تحصل المملكة كمكافأة على مساعدات مالية وقروض كبيرة لتطوير الإقتصاد وبناء الجيش الحديث.

– تحصل معارك ضارية على الحدود الأردنية السورية من جراء حادث إرهابي كبير على الحدود المشتركة ، وتتدّخل روسيا وأميركا.

فلسطين

– مزيد من الدول والبرلمانات تعترف بدولة فلسطين.

– السلطة الفلسطينية تُعيد تنظيم نفسها لتصير دولة وتحصل انتخابات رئاسية ونيابية جديدة مع تأليف حكومة جديدة.

– هناك ضغوط متبادلة بين أوباما وبنيامين نتانياهو، ويتوصّل اللوبي الصهيوني في اميركا الى جعل مرشح الحزب الجمهوري يفوز في الإنتخابات الرئاسية الأميركية.

– تحصل محادثات مباشرة بين الحكومة الفلسطينية والإسرائيلية وهذه الأخيرة تُماطل لكسب الوقت وجعل الحكومة الفلسطينية أقل تطلّباً.

– إنتفاضة السكاكين والدهس مستمرّة بوتيرة أعلى ، ويحصل انفجار ضخم في قلب إسرائيل ينتج عنه مئات القتلى والجرحى .

– السياحة في إسرائيل تتراجع.

العراق

– يتمّ تحرير العراق في منتصف السنة ويهرب عناصر “داعش” الى الحدود العراقية والسورية ويتمّ اكتشاف مقابر جماعية مخيفة داخل الأراضي المحرّرة. تُعيد الحكومة العراقية بناء المدن والأماكن المهدّمة وبناء الجيش الحديث بالعدّة والعديد. ويدخل الجيش العراقي الى سوريا للمساعدة في تحريرها من “داعش” و”النصرة”.

مصر

– العمليات الإرهابية ستزداد في سيناء من أول السنة وحتى شهر 6 وفي مطلع الصيف يُسيطر الجيش المصري بالكامل على شمال سيناء.

– إن عمليات الجيش المصري خارج مصر ستكون مصدراً هاماً للعملة الصعبة .

– السياحة تزدهر والسياح يختارون مصر بدلاً من تركيا لأنها أرخص وأكثر أماناً.

إيران

– يصبح الحكم الداخلي أكثر حرّية واعتدالاً وديموقراطية ويفتح أبواب السياحة الدينية ويُعطي بعض الحريات للمرأة في السلوك واللباس والمراكز.

– السياحة الخارجية تصير أكثر انفتاحاً على دول الغرب وتخفّ عداوات إيران مع العديد من الأنظمة والشعوب.

– إيران تنتج سيارة مصروفها قليل وتمشي على الطاقة الشمسية والكهرباء والبنزين معاً.

تركيا

– 2016 هي سنة صعبة على تركيا لأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يقوم بمغامرات عسكرية داخل الحدود وخارجها، ويُحاول أن يكون لاعباً في الشرق الأوسط إسوة بإسرائيل وإيران، لكنه لم يتعلّم من تجربة إيران التي انكفأت سياسياً وعسكرياً بعد توقيع الاتفاق النووي مع الدول الكبرى، فستنقلب الأمور هذه، وسيخسر في كل مغامراته العسكرية، وحزبه (حزب العدالة والتنمية) سينقسم وسيفرض الجيش التركي الأحكام العرفية ويسحب جميع جيوشه إلى داخل حدوده. يبقى أردوغان رئيساً مع صلاحيات ضعيفة ويتمّ تأليف حكومة جديدة أكثر إعتدالاً تقبل بقيام دولة كردية على حدودها مع سوريا وتحلّ مشكلتها مع حزب العمال الكردستاني داخل تركيا بالطرق السياسيّة والسلمية.

فرنسا

– سنة 2016 متحرّكة ومليئة بالأحداث الداخلية والإنجازات الخارجية التي سَيُحَققّها الرئيس فرنسوا هولاند، فسيكون وسيطاً دولياً ومُحرّكاً لمؤتمرات إقليمية وعالمية تهدف الى حلّ مشاكل العالم المتحضّر وكذلك الدول النامية والمتخلفة. إشتراكي بالعقيدة وسيتصرّف في السياسة على هذا الأساس، يستعيد قسماً هاماً من شعبيته التي خسرها بالماضي ويُحاول أن يُزايد على اليمين المتطرّف بالقرارات الداخلية والأمنية والإقتصادية وسيضع عقوبات على الدول التي تُساعد الإرهاب وتدعمه بالمال والسلاح، وما يدفعه الى ذلك هو خوفه من انتصار اليمين المتطرف في الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة.

سيضع قوانين قاسية تجاه تصرّفات العرب والمسلمين الذين حصلوا على الجنسية الفرنسية بسهولة وسيسحب الجنسية ممن لا يستحقّها أو له أعمال مشبوهة وتطرّف ديني. وسنرى السجون مليئة وعدد من المساجد يتمّ إغلاقها. الأمن الداخلي سيكون ممسوكاً أكثر وقد تحصل أعمالٌ إرهابية تصيب أماكن شعبية لكن عددها قليل، السياحة ستضعف في النصف الأول من 2016 وترجع الى سابق عهدها في النصف الثاني.

– الأعمال الإرهابية الجديدة تتميّز بإستعمال الغازات الكيماوية وتلويث البيئة.

إنكلترا

– سنة مميّزة من ناحية نمو الإقتصاد والسياحة ومحاولة جديدة من حكومة ديفيد كاميرون لتقوية الصناعات العسكرية بعدما شهدت تراجعاً في السنوات السابقة تصنيعاً وتسويقاً.

– كاميرون يصير من الصقور ويبحث عن أماكن نفوذ لإنكلترا حول العالم من خلال التدّخل في حلّ الأزمات العالمية ويُوافق على إرسال عدد من جنود النخبة للعمل على الأرض ومساعدة سوريا والعراق على تحرير أرضها من داعش. الإرهاب قليل سنة 2016 وتحصل عمليات نوعية في الصيف لضرب السياحة واستهداف السيّاح العرب والخليجيين.

– انكلترا تقترب أكثر باتجاه الدول الأوروبية سياسيّاً واقتصادياً دون أن تتخلّى عن الجنيه الإسترليني.

إيطاليا–الفاتيكان

سنة هامة تتميّز بالإيجابية وبالحياد الإيجابي أمام الأزمات الأوروبية والرغبة في عدم التدخل سياسياً وعسكرياً خارج إيطاليا. الإقتصاد مزدهر وكذلك السياحة وسيكون للبابا فرنسيس والفاتيكان دور هام بإبراز الصورة الحضارية والإنسانية لإيطاليا. البابا فرنسيس يُشجّع على الانفتاح الحضاري والديني وينبذ الإرهاب بالقول والفعل من خلال تشجيعه المسيحيين والمسلمين في العالم على عدم التأثر بالإرهاب الإسلامي والراديكالية عموماً، وسيتدّخل بقوته السياسية لحلّ عدد من أزمات العالم ومشاكله . يصير البابا قدوة ويُحاول بعض قادة العالم تقليده والتمّثل بإنسانيته، دوره كبير وولايته البابوية لن تطول كثيراً لأن الله والقدر يُريدانه ان يصير قديساً بعد وفاته.

ألمانيا

– يقوى الصراع والمنافسة بين ألمانيا وفرنسا لقيادة الإتحاد الأوروبي سياسيّاً وسنشهد نمواً كبيراً للإقتصاد الألماني وتعاظُم قوة الجيش واعتماد الحكومة على صناعاتها العسكرية لتلبية حاجات الجيش مع إيجاد أسواق للسلاح في دول العالم الثالث . أنجيلا ميركل تبقى قوية داخل حزبها وقد تفوز بلقب أو جائزة عن نجاحها في إدارة المانيا.

– تدخل ألمانيا للمرة الأولى في الأبحاث الفضائية ومراقبة المجرّات وتحضير لعمل مشترك مع فرنسا في غزو الفضاء .

أميركا

– بعد صعود نجم بوتين في العالم وحصوله على موطىء قدم في سوريا ، سيعتبر الشعب الأميركي أن أميركا تحتاج الى رئيس جمهوري قوي ليعيد صورة الدولة الأميركية التي لا تُقهر والتي تحلّ مشاكل العالم بالحوار وبالحرب أيضاً حتى لو وصلت الى حد إستخدام السلاح البرّي وإرسال جنود بعشرات الآلاف .

– سترتفع مجدّداً نغمة “المحافظون الجدد” ونظرة قيادة العالم بالقوة السياسية والإقتصادية والعسكرية.

– أميركا ستُضعِف نفوذ عدة دول منها كوريا الشمالية وإيران وكذلك زيادة الضغوط السياسيّة والإقتصادية والعسكرية وتطويق أيّ دولة متمرّدة في دول تُناصبها العداء .

– الدولار سيرتفع سعره خاصة بعد استلام الرئيس الجمهوري البيت الأبيض، أما الأورو فسينخفض سعره أحياناً الى أقل من دولار، وذلك بسبب المصاريف الباهظة التي ستتكبّدها الدول الأوروبية لمراقبة الحدود ومراقبة النازحين ومساعدتهم وبسبب الوضع الأوروبي الداخلي الذي سيكون في إستنفار دائم تجاه الإرهاب.

– الرئيس الأميركي الجديد سيكون رجلاً من فئة الصقور ويتمكّن بقوة شخصيته من إخضاع الكونغرس لتوجّهاته .

– أميركا تقود حروباً في  أمكنة عدة من العالم لتجربة الأسلحة الحديثة ولعرض عضلاتها أمام عرض العضلات الذي أجرته روسيا.

– عدة دول أوروبية تشتري أسلحة متطورة من أميركا وسَتُشكّل تجارة وسوق الأسلحة في العالم رقما ًغير مسبوق.

– الحكومة الأميركية ترفض عدة عروض تلّقتها من دول نامية للحصول على مفاعلات نووية.

– تتكرر عمليات إطلاق النار العشوائية على الناس في عدة فترات من السنة ما يدفع الحكومة الأميركية لمنع إقتناء السلاح للمواطنين دون ترخيص . وإحدى العمليات تصير في محيط البيت الأبيض في واشنطن من خلال إطلاق النار على مبنى رئاسة الجمهورية.

– تبتكر الحكومة موارد جديدة للطاقة غير النفط لإبقاء سعر النفط منخفضاً وإخضاع منظمة الأوبك تحت سلطة الإدارة الأميركية.

– الطبيعة ستكون قاسية سنة 2016 وستكثر الفيضانات والأعاصير وتضرب أماكن غير معتادة.

روسيا

– يكبر إنتشار روسيا في البر والبحر وذلك بسبب تلبية الحكومة الروسية طلبات من عدة دول للحماية ومحاربة الإرهاب مثل العراق ومصر وليبيا.

– روسيا تُمارس الضغوط الإقتصادية على الدول التي تنصب لها العداء وستبدو مرتاحة ونامية إقتصادياً وتجارياً ولن تتأثر بأي مقاطعة تُنفّذها أي دولة مهما علا شأنها.

– السلاح الروسي سيكون نجم الأسلحة وسيتضاعف بيع السلاح بقوة، وعدة دول لها علاقات هامة مع الروس ستطلب شراء السلاح الروسي .

– العلاقة بين روسيا وتركيا ستبقى متوتّرة طوال 2016 وهذا سيضّر بتركيا سياسياً وإقتصادياً وسياحياً ويُضعف من شعبية إردوغان في الداخل.

– روسيا ستدعم قيام دولة كردية في سوريا على الحدود مع تركيا كما ستتعامل أيضاً بإيجابيّة مع اقليم كردستان العراق .

– عملة “الروبل” تصير مطلوبة عالمياً أكثر فأكثر.

– شتاء 2016 سيكون قاسياً على روسيا وسيشلّ حركة المطارات لأيام وأسابيع .

– مسلمو روسيا المعتدلون يقفون مع الدولة ، كما لن يتمكّن إرهاب “داعش” من اختراق مناطق الشيشان التي ستتعامل مع الدولة الروسية باهتمام وإيجابية أكبر.

– الصناعات العسكرية تتطوّر لتلبية الحاجة الى السلاح الروسي ، ويتمّ تطوير أسلحة حديثة للغاية تربك

تصميم وتطوير